تقدير العمر الزمني للمستندات من أكبر المعضلات التي تواجه القضاة والمحامين وحتى خبراء كشف التزييف والتزوير وفحص المستندات هي تحديد وقت كتابة مستند ما، هل حررت جميع عبارات مستند ما في نفس الظروف الكتابية أي في وقت واحد أم أنها حررت في أوقات مختلفة؟ هل الوثيقة أو الصك مدار القضية حرر فعال في التاريخ المثبت بها أم أنها كتبت في وقت الحق وأعيد تاريخها إلى وقت أقدم من ذلك؟ ولذلك كثيرا ما يتم التعذر عن تلك القضايا وبالتالي يتسبب ذلك في ضياع الكثير من الحقوق وتنتهي هذه القضايا إلى طريق مسدود. وفي الحقيقة أن تلك المسالة حيرت الكثير من المراكز العلمية المختصة بفحص المستندات وذلك لقلة الخبرة لدى البعض أو لقلة الثقافة العلمية. وبفضل هللا تمكن خبراء مكتب أفق الخبرة الإستشارات الأمنية بحل تلك المعضلة بوضع استراتيجية علمية لمعالجة مثل تلك القضايا وذلك بحكم تخصص الخبراء هنا بهذا المجال خصوصاً وحصولهم على أكبر الدرجات العلمية )شهادة الدكتوراه( من أرقي الجامعات البريطانية وكذلك إجراء العديد من البحوث العلمية فيما يخص تحديد عمر الوثائق والمستندات مما جعلنا مرجعا عالمياً في هذ المجال ليس على المستوى المحلي أو العربي فقط، بل على الصعيد الدولي.

 خدماتنا في مجال تقدير العمر الزمني للوثائق :

• تقدير العمر الزمني ل لمستندات والوثائق وصـــكــوك الملـــكية.

 • تقدير   العمر   الــــزمني للأحــبار  المــــضافة على المســـتنــد. 

• تحديد ما إذا كانت الأحبار الموجودة على مستند ما متاحة تجاريًا في التاريخ المفترض لإنشاء المستند .

 • فحص السجلات الطبية لتحديد ما إذا كانت الإدخالات قد تمت في الوقت المزعوم.

 • تحديد تسلسل الكتابات والطباعة (على سبيل المثال، “هل تمت كتابة التوقيع على صفحة فارغة ثم تمت طباعة النص؟)